تحرير التعليم العالي من القيود التي تعوقه عن أداء دوره في التنمية الاجتماعية الشاملة، وتقديمه لمن يرغبون فيه بما يناسب ظروفهم الاجتماعية والعملية، وتجاوز القيود الزمانية والمكانية، والقيود العنصرية والاثنية.

-إشاعة التعليم المستمر والتعليم المجتمعي.

-خلق تنمية بشرية كبرى من خلال نشر التعليم العالي وتأهيل وإعداد القوى البشرية المدربة والقادرة على مقابلة احتياجات التنمية.

-زيادة كفاءة استغلال موارد التعليم العالي (البشرية والمادية) الحالية، بحيث تصبح كل الجامعات السودانية مراكز للجامعة المفتوحة، ويصبح أساتذتها أساتذة بالجامعة المفتوحة، وكذلك معاملها وقاعاتها.

-مواجهة الأعداد المتزايدة للطلاب الناجحين والذين لا يجدون مواقع في الجامعات الحالية ( إذ أنه من المتوقع أن لا يجد أكثر من مائتي ألف طالب مقاعدهم في الجامعات السودانية رغم زيادة أعدادها والتوسع في القبول لها).

-تقليل الآثار الناتجة عن ثورة التعليم العالي المتمثلة في ندرة الأساتذة وضعف المكتبات الجامعية ومعاناة الطلاب في معاشهم وسكنهم وانتقالهم، إضافة إلى الظروف الاجتماعية الأخرى التي يعاني منها الطلاب، وبخاصة الطالبات.

-دعم مؤسسات التعليم العالي والعام من خلال التقنيات التعليمية الحديثة، بحيث يصبح الكتاب الجامعي المعد خصيصاً وبصورة متميزة مرجعاً للطالب الجامعي، وتصبح مكتبة الجامعة الإلكترونية مكتبة شاملة للمراجع والمجالات العلمية كلها من خلال اشتراك واحد متاح لطلبة الجامعات السودانية.

-قبول أعداد كبيرة من الدارسين، وبالتالي تقليل تكلفة تعليم الطالب الواحد في هذا النظام، وتقليل تكلفة البنية الأساسية مقارنة بالجامعات الأخرى.